ليس للعمرة وداعٌ واجب لأن هذا لم يرِد ، ولم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم المعتمرين بطواف الوداع ، وإنما أمر به الحجاج .

ا ذا كنتي جاهلة أو ناسية فصلاتك صحيحة والحمدلله .

 إذا كان يعتقد أن فيها ثواباً وأجراً فهي بدعة ، أما إذا كان يتخذها على أنها من الأمور العادية مثل الحصى ومثل الخرز التي يحصي بها التسبيحات دون أن يعتقد أن فيها أجراً وثواباً فلا مانع.

 لايجوز هذا ، لابد أن يعدل بين أولاده بأن يعطي الذكر مثل حظ الأنثيين ، لقوله صلى الله عليه وسلم لمن خصص بعض أولاده : اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ، ولما طُلِبَ منه الشهادة على هذه العطية المخصصة قال : أشهدْ على هذا غيري فإني لا أشهد على جور .

 يجوز ، حتى في الفرائض يجوز ، لكنه نقصٌ في الصلاة وتركٌ لمستحب .

 هدي الشكران هدي التطوع الذي ليس لازماً ، وهدي الجبران هو ماكان عن ترك واجبٍ من واجبات النسك ، أو فعل محظور من محظورات الإحرام .

لا ، ليس لها ذلك ، عليها أن تلزم البيت الذي توفي زوجها وهي فيه إلى أن تكمل العِدة ، لأن هذا من الإحداد الواجب في العِدة .

 في الأمور المهمة ، إذا هممت بأمرٍ مهم من الأمور مثل زواج ، مثل تجارة ، مثل سفر ، الأمور المهمة ، فهذه إذا لم تعزم وكان عندك تردد فإنك تصلي صلاة الإستخارة في شأنها ، أما الأمور البسيطة والأمور السهلة والأمور التي لا قيمة لها فلا حاجة إلى الإستخارة .

هذا قيل ، لكنه لم يثبت به دليل ، لم يثبت به دليل .

هذه من ذوات الأسباب التي اختلف فيها العلماء ، فإن فعلها فلا حرج ، وإن تركها فلا حرج ، لأن أصلها سنة ليست فريضة وليست واجبة .