البيع بالتقسيط لا بأس، تبيع بثمن حال، أو بثمن مؤجل على أقساط، أو بثمن مؤجل بأجل واحد، أحل الله البيع وحرم الربا، النبي صلى الله عليه وسلم اشترى بالأجل، اشترى بالأجل عليه الصلاة والسلام، وأما البيع المنتهي بالتمليك، هذا لا يجوز، وقد صدر به قرار من هيئة كبار العلماء، بأنه لا يجوز، لأنه جمع بين عقدين مختلفين في الأحكام، ولأنه يفضي إلى مجهول، لأنه ما يدرى ماذا يؤول إليه هذا المستأجر، بيع مجهول، نعم.
ما ندري عن كلامه، ولايجوز أن يتكلم في النوازل إلا أهل العلم، (وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوْ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ) هذه هي النوازل، (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ) يرد هذا إلى سنة الرسول وإلى أهل العلم، وإلى أهل الرأي من ولاة الأمور أيضا، أهل السياسية وأهل الرأي من ولاة الأمور، مع أهل العلم بالشرع، يرد إليهم النوازل ينظروا فيها. نعم.
(فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً) [المؤمنون:53]، يعني كتب، عندهم كتب يكتبونها وكل فريق يتبع كتبه، وهي مخالفة لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفرح بهذا أيضا، ما يقول أنا أخشى إني مخطئ، أنا أخشى يمكن يرجع فيما بعد، لا ، هذا فرح يظن أنه على حق، هذه مشكلة، هذا من العقوبة له، أنه يفرح بالباطل، ولا يخاف. نعم.
إذا لم تطع ولي أمر هذه البلاد، فانتقل منها، انتقل منها، كيف تبقى فيها، وأنت ما تطيع ولي الأمر؟! وتخالف وتعصي، لا تبقى فيها، نعم.
بعد الفريضة لا ترفع اليدان، لأن هذا الشيء لم يرد، رفعها بعض الفريضة بدعة، أما بعد النافلة فلا مانع منه.
يناصح، ربما يكون أنه جاهل، وأنه ما يدري، ويعتبر هذا من الغيرة، هذا يناصح، يناصح فيما بينه وبين الناصح، ويوجه. نعم.
لا يجوز، الربا لا يجوز،لا في البيوت، ولا في غيرها، (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) [البقرة:275]، وقال صلى الله عليه وسلم: لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه ، فالربا سحت، حرام، فلا يجوز، وإذا كان الإنسان ما لديه يستعير، إذا كان ما يملك بيت، يصبر، يستأجر، لما يتمكن من تملك البيت. نعم.
لا تعطونه إلا بإشارة الأطباء، تمشوا على مشورة الأطباء، لأنهم أدرى بما يناسبه، وهو ما يدري عن مصالحه، فراجعوا الأطباء في مقدار الماء الذي يعطي له، والمرات التي تعطى له. نعم.
ما شاء الله، ما شاء الله، هذا موفق، يضيع الفريضة، ويسهر، واشمعنى طلب العلم ذلك، وهو يضيع الفرائض، ما فيش فايدة في طلب العلم، صلاة الفجر لابد منها في وقتها ومع الجماعة، ولا يقدم عليها شيء.
في ممرضين، يطلب ممرضين من الرجال، يطلب ممرضين من الرجال، ويسلم من المرأة، ولا أظنهم يجبرونه على المرأة، ما دام في رجال يمرضون.