من قال أن هذه المظاهرات والتجمعات اليوم تظهر فيها روح الإسلام
الإسلام لا يأمر بالمظاهرات ولا يأمربالفوضى ولا يأمر بهذه المحدثات التي يترتب عليها أضرار كثيرة ولا تحقق مصالح نعم.
الإسلام لا يأمر بالمظاهرات ولا يأمربالفوضى ولا يأمر بهذه المحدثات التي يترتب عليها أضرار كثيرة ولا تحقق مصالح نعم.
واجب الفرد اتباع أهل السنة والجماعة في العقيدة وفي العمل وفي جميع أمور الدين والدنيا هذا واجب على المسلم فالله جل وعلا قال: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)، اتباعهم واجب على المسلم قال صلى الله عليه وسلم: وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، قالوا من هي يا رسول الله قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي ، هذا اللي أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم.
قلهم هذا، قلهم أنت الكلام هذ نعم.
نعم من أتى بشيء مما يخالف الإسلام فهو مشابها لغير المسلمين، من خالف الإسلام فهو مشابه لغير المسلمين في هذا وفي غيره نعم.
لا، الحديث يقول (عند) سلطان جائر، يعني مشافهة عنده ما قال أنه ينكر عليه على المنابر وعلى الطرقات يقول عنده الله جل وعلا قال لموسى وهارون: (فَأْتِيَاهُ) يعني فرعون (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً) نعم.
موقفه أنه يتجنب الفتن ما استطاع، ولا يدخل فيها هذا أولًا، ثانيًا يجتهد في الدعاء للمسلمين والله قريب مجيب، يبذل النصيحة لهم. نعم.
لا، هذا بدعة فلا يجوز أنه يخصص آخر السنة الهجرية بمعايدة أو بتهنئة أو بذكر أو بدعاء، ما يجوز هذا، ما كان السلف يفعلون هذا، نعم.
من سب الصحابة عداوة لهم وبغضًا لدينهم فهو كافر، أما من سبهم لأمور شخصية فهذا ضال، يعتبر من الضلال، ويبين له، ربما أنه يقلد بعض الفسقة أو بعض أهل الضلال في هذا فيصدق ما يقال، فيبين له، بينوا للناس هذا الأمر علموهم العقيدة، اشرحوا لهم العقيدة الصحيحة. نعم.
النبي من يبعث بشريعة سابقة هذا أعظم الفروق يبعث بشريعة سابقة بشريعة من قبله كأنبياء بني اسرائيل بعثوا بشريعة موسى بالتوراة، وأما الرسول فهو من يأتي بشريعة جديدة ولا يبعث بشريعة من قبله، والمراد بالشريعة هنا الشريعة العملية أما الشريعة التي هي التوحيد فهذه دين الأنبياء كلهم لا تتغير أما الشرائع التي هي الأحكام الفرعية فهذه تتغير بحسب مصالح العباد في كل وقت بحسبه لكل أجل كتاب (يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)، (لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً)، والرسول صلى الله عليه وسلم نحن معاشر الأنبياء اخوة لعلات، ديننا واحد وشرائعنا مختلفة في كل زمان ب
ما فيه شك هذا، من سب الدين أو أنكر السنة فإنه يكفر لأنه جاحد للسنة وأيضا هو يسب دين الله الذي اختاره لعباده فهو يسب ما اختاره الله لعباده وشرعه لعباده فهذا سب لله جل وعلا تنقصا لله لا شك في كفره. نعم.