أخذ الأجرة لتسديد المخالفات.

الجواب:تسدد المخالفات من عندك وتأخذها من الذي هي عليه هذا قرض أقرضته فلا تأخذ زيادة تأخذ ما دفعت فقط ولا تأخذ زيادة، أو تسديد المخالفات إنك تأخذ الغرامة ممن هي عليه توصلها للجهة المسئولة تأخذ خدمة ما يخالف تعبك هذا، إذا كنت تأخذ المال من الذي عليه الغرامة من هو تأخذه وتوديه للمسئول تأخذ على تعبك وإن بذلت هذا من باب المعروف هذا شيء حسن، أما إنك تسدد من مالك هذا قرض ما تأخذ عليه فائدة.

ما حكم الصلاة من التلفاز؟

الجواب:لكن وين الإمام يمكن يكون في المشرق وهي بالمغرب لا هذا ما يصلح هذا، إلا تأتم بالإمام مباشرة تصلي ورآه في المسجد أو ما هو متصل بالمسجد، وأما على التلفاز هذا ما يجوز، أولا: للبعد بين الإمام والمأموم، وثانيا: قد يختلفون الإمام بالمشرق وهي بالمغرب أو بالعكس، التلفاز يبث من بعيد، الميكرفون الذي يطلع صلاته للبيت ما يجوز للبيوت يصلون عليه، الميكرفون وهو قريب ما يصلون عليه لأنهم ما هم في المسجد، ولا في مكان يتصل بالمسجد فليسوا في مكان الإتمام، فكيف بالتلفاز الذي يأتي من المشرق والمغرب.

ما حكم الذكر الجماعي بعد الصلوات؟

الجواب:ذكر الجماعي هذا بدعة، ذكر الجماعي بين تسليمات التراويح هذا بدعة لا توافقهم عليه؛ لكن بين لهم بالرفق واللين أن هذا ما يجوز، وأنتم تدورون الأجر، بين لهم بحكمة وموعظة حسنة، وأما مسألة الوتر هذه مسألة اجتهادية ما يخالف، مسألة اجتهادية ما يضر أنك تجمع الثلاث بسلام واحد لا بأس أو بسلامين هذا أفضل.

نفض العهود مع الدول الكافرة يتولها ولاة أمور المسلمين والعلماء.

الجواب:هذا له ضوابط وهذا من شئون ولاة أمور المسلمين هم الذين ينظرون فيه ما هو كل فرد يحكم بهذا، إذا دولة كافرة معاهدة نقضت العهد فإنها تقاتل لأن الذي يمنع قتالهم هو العهد، أو ساعدوا حلفاء المسلمين حتى ولو كان حلفاء المسلمين كفارا، إذا تحالف أحد مع المسلمين مع ولي أمر المسلمين واعتدت دولة عليه فإنه يجب قتالها حفاظاً على العهد، لأن قريشا تصالحوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة الحديبية، دخلت خزاعة في حلف الرسول صلى الله عليه وسلم، ودخلت بنو بكر في حلف قريش، الواجب على الرسول ما يعتدي على حلفاء قريش، والواجب على حلفاء قريش ما يعتدون على حلفاء الرسول صلى الله عليه وسلم، فلما اعتدت بنو بكر على

من يقول لا يوجد حد للردة

الجواب:لا توجد ردة أو لا يوجد حد للردة، لا يقولون ما يوجد حد للردة يعني ما لها حد الردة ما أحد يحد عليها ولا يقتل أحد عليها، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ، لاَ يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلاَّ بِإِحْدَى ثَلاَثٍ النَّفْسُ بِالنَّفْسِ، الثَّيِّبُ الزَّانِ وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ ، هم يقولون لا الناس أحرار وحرية الرأي، (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) يفهمون الآية على غير المقصود (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) يعني: على الدخول في الدين، نحن ما نكره أحد على الدخول  في الدين لأن الهداية بيد الله عز وجل؛ ولكن إذا دخل في الدين واعترف أنه حق