ما المُرادُ بالإضطباع ومتى يُشرع وهل هما في الحج والعُمرة

الجواب:ـالإضطباع أن يجعل وسط – المحرم يعني – أن يجعل وسط الرداء تحت إبطهِ الأيسر و ويجعل طرفيهِ على كتفهِ الأيمن،  ويكون كتفه الأيسر،  لا بالعكس يجعل الرداء تحت إبطهِ الأيسر  وطرفيه على كتفهِ الأيمن وإذا جاء عند الطواف للعمرة  والطواف الأول للحج مثلًا  المفرد فإنهُ يضطبع، يعني يكشف كتفهُ الأيمن يجعلهُ مكشوفًا وقت الطواف، هذا هو الإضطباع.

ماحكم الزواج بنية الطلاق، ما حكمه في الشريعة

الجواب:ـ هذا يشبهُ المتعة، الزواج لا يكون بنية الطلاق وإنما يكون بنية  الاستدامة، فإن صلحت له فالحمدُ لله يستمر وإن لم تصلح لهُ فإنه يُطلقها ، أما أن يُضمر الطلاق مع العقد فهذا فيه ضرر  في حق المرأة وحق أوليائها، لأنهم زوجوه على أنهُ زواجٌ مُستديم، وهو ينويهِ مؤقتًا هذا لا يجوز.

سُنة الظهر

الجواب: سُنة الظهر أربع ركعات، ركعتانِ قبلها وركعتانِ بعدها هكذا فيالحديث، وإذا أضاف إليها ركعتين قبل الصلاة تصير قبل الصلاة  أربع ركعات فهذا أفضل، من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر بُنيَّ لهُ بيتٌ في الجنة كما في الحديث، فأقلُ راتبه الظهر قبلها ركعتان، وأكثرها أربع ركعات هذا هو الأفضل.

وما أثر الدعاء في هذه الأعمال

الجواب : الدعاء هو أفضل الأعمال ، الدعاء هو أفضلالأعمال ، قال صلى الله عليه وسلم:ـ (إذا مات الإنسان أنقطع عمله  إلا من ثلاث صدقة جارية أو ولد صالح يدعو له ، أو علمٍ يُنتفع به) . فالدعاء طيّب ومطلوب لنفسه ولإخوانه ولاسيّما والديه وأقاربه.

متى يعذر الرجل بالجهل أو في العقيدة أو في الأحكام الشرعية

الجواب: يُعذر بالجهل إذا كان في أرضٍ منقطعة  لم يبلغهُ شيء، منقطع لا يبلغهُ شيء، ولا يسمع عن وسائل الإعلام، ولا يسمع شيء، هذا يعذر بالجهل، هذه واحدة. الثانية: الأمور الخفية التي تحتاج إلى بيان وتوضيح، وهو لا يعرف التوضيح والبيان، يسأل أهل العلم، قال– جلَّ وعلا-: { فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }، فيزول الجهل عنه بالسؤال، و لا يبقى  يقول : أنا جاهل ومعذور بالجهل، وعنده أهل العلم.

ما أفضل عمل يتقرّب فيه المسلم إلى ربه

الجواب: أفضل العمل طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلمعلى علم وبصيرة هذا في الأعمال البدنية أما الأعمال المالية فأفضل العمل عند وقت الحاجات ، تصدّق على الفقراء والمساكين كما قال سبحانه:ـ((فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ* فَكُّ رَقَبَةٍ* أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ* يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ* أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ))،  يعني يتيمًا في جوع .