شرح الأصول الستة 29-12-1436هـ


المتن:
الأَصْلُ الثَّالِثُ: أَنَّ مِنْ تَمامِ الاجْتِماعِ السَّمْعَ وَالطَّاعَةَ لمَنْ تَأَمَّرَ عَلَيْنا -وَلَوْ كانَ عَبْدًا حَبَشِيًّا-؛ فَبَيَّنَ اللهُ هَذا بَيانًا شافِيًا كافِيًا بِوُجُوهٍ مِنْ أَنْواعِ الْبَيَانِ شَرْعًا وَقَدَرًا، ثُمَّ صارَ هَذا الأَصْلُ لا يُعْرَفُ عِنْدَ أَكْثَرِ مَنْ يَدَّعِي الْعِلْمَ، فَكَيْفَ الْعَمَلُ بِهِ؟!
الشرح:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيِم، الْحَمْدُ للهِ، والَّصَلاة وَالَّسَلامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ نَبِينَا مُحَمَد وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِيهِ.

المنتقى من أخبار سيد المرسلين 27-12-1436هـ



المتن: بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
أما بعد قال المؤلف - رحمه الله تعالى -
بَابُ الْكَفِّ عَنْ ذِكْرِ مَسَاوِئِ الْأَمْوَاتِ
الشرح: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَالصَّلاةِ وَ السَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَعَلَى آلِهِ وأصَحْابِهِ وَمَنْ وَلَاه .
الْكَفِّ عَنْ ذِكْرِ مَسَاوِئِ الْأَمْوَاتِ: يعني ذكر معائبهم بعد موتهم وذلك لأمرين، علل بهما النَّبِيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :