الحق في قضية الربوبية والألوهية


السؤال
نص السؤال     هذا سائل يا صاحب الفضيلة ، يقول : ذكرتم -حفظكم الله- في الدرس الماضي أن الصحيح أن أول واجب على المكلف هو عبادة الله جل وعلا ، ولقد قرأت في أحد الكتب أن قضية الألوهية لم تكن محل خلاف ، إنما قضية الربوبية هي التي كانت تواجهها الرسالات، وهي التي كانت تواجهها الرسالة الأخيرة ، وأن على هذا إقرار منذ السنين ، فما هو الحق يا شيخ في هذا الأمر ؟