كفارة ترك المعاصي والمحرمات.


السؤال
الجواب: إذا كانت هذه المعاصي بينك وبين الله فإنها تكفي التوبة وإصلاح العمل فيما بقي، وتكفي التوبة عما مضى إن شاء الله، وإما إذا كانت هذه المعاصي بينك وبين الناس ظلمتهم أخذت لهم شيء من المال أخطأت في حقهم فلا بد أن تؤدي حقهم إليهم مع التوبة، تؤدي إليهم حقهم وتطلب المسامحة منهم.