خطرَ الإشاعات ونقل الأكاذيب والأحاديث جُزافًا دونَ تَثبُت


السؤال
خطرَ الإشاعات ونقل الأكاذيب والأحاديث جُزافًا دونَ تَثبُت.
الاحابة
الجواب: هذا تضاعَف وعَظُم لما وُجدت هذه المُسماة بالإتصالات الإجتماعية، وبالإنترنت وغيره، هذه هي التي تُعرض فيها هذه الأمور. فعلى المسلمين عمومًا وعلى الشباب خصوصًا أن يحذروا منها ومما يُلقى فيها، لأنها مصائد من مصائِد الشيطان، فعليهم أن يحذروا منها وأن يجتنبوها لئلا يقعوا فيما يُعرضُ فيها من ضلال والشُبُهات المُضلّة، فإنها تحت تصرُف أعداء الدين والمُغرضين.